في 10 محرم، عاشوراء

بين الثقافة والتقاليد النبوية، وهو يوم "عاشوراء" له معان مختلفة. عاشوراء، والمستمدة من "achara" والتي تعني عشرة يتوافق مع اليوم العاشر من المحرم، الشهر الأول من السنة المسلمين. السنة الإسلام إلى الإسلام الشيعي من خلال المغرب العربي، هو من ذوي الخبرة عاشوراء بشكل مختلف. سريع، والاحتفال أو الاحتفال، كل علامة تجارية في بطريقتها الخاصة في ذلك اليوم، الذي يحتفل به في عام 2004 في 1 مارس.

لفهم معنى عاشوراء، لا بد من العودة إلى عام 622، عندما محمد وتلاميذه قد غادر مكة المكرمة، وتصل في واحة يثرب (المدينة المنورة في وقت لاحق). كان واحدا من 3 القبائل التي استقرت في واحة اليهودي، ويوم وصول محمد أن قبيلة كانت تحتفل يوم كيبور، عيد الغفران أو يوم الغفران. في ذلك اليوم، إسرائيل صيام المطلق ولا تعمل لأنها ذاكرة ونسأل الله المغفرة لأنه يحب "العجل الذهبي" أثناء الخروج. في ذلك اليوم أيضا، الشعب العبري يسأل الله المغفرة لجميع الخطايا التي ارتكبت ضد الله وغيرهم، خلال العام الماضي. ثم نصح محمد أصحابه أن يصوم: "إن الله يغفر الذنوب من العام الماضي إلى أي شخص صيام يوم عاشوراء".

ومع ذلك، وبعد ذلك بعامين، عندما كشف في شهر رمضان، فمن المستحسن صوم عاشوراء ولكن ليس المطلوب، شريطة صيام يومين - بما في ذلك عاشوراء - لتمييز أنفسهم عن اليهودية.

لذا يعتبر المسلمون يوم عاشوراء، وهو يوم من الصيام.

ولكن في بعض البلدان أضيفت الممارسات الثقافية للتقاليد الدينية. سوف مسلم الأكثر دراية اقول لكم ان هذه الممارسات والابتكارات التي تقع خارج نطاق الإسلام. ولكنها ليست أقل شعبية.

في تونس، عاشوراء ذكرى استشهاد كما هو وابنه الصغير للنبي، الحسن والحسين، مات اغتيل في 61 ه، 10 محرم، وفقا للتقليد. إنه يوم عندما نتذكر الموتى: فمن المعتاد أن يقوم بزيارة إلى الميت وضوء الشموع على ضريح قديس من المقبرة.

في بعض الأماكن، في الليلة السابقة، والأطفال هم حرائق كبيرة (علامة نار تنقية) والتي لديهم القفز الغناء. في منطقة قابس، يزورون المنازل بقصبة صغيرة، ودعا عاشوراء، والكبار ملء مع الحلوى والمال.

في المغرب ينظر عاشوراء لعدة قرون، مثل يوم الطفل والأسرة والتقاليد.

هذا الحدث هو من أهمية روحية واجتماعية لا يمكن إنكارها. بل هو أيضا يوم للتبادل والإحسان. وتشير إلى وجوب إعطاء الصدقات، لأداء مساهمة المادية والزكاة، وتهدف إلى مساعدة الفقراء.

يرتدي تسعة، يتلقى الأطفال والهدايا، والابواق والطبول، المفرقعات والألعاب الأخرى.

يوم عاشوراء هو "زيم زيم" (في اشارة الى البئر التي تحمل الاسم نفسه في مكة المكرمة. مياهه فإنه طهور تقليديا). الأطفال لديهم الحرية الكاملة ليرش الجيران والأصدقاء والمارة. لا يتجاوز الفتيان والفتيات، ممن بلغت أعمارهم 12 عاما، الهرولة من خلال الشوارع بحثا عن فريسة أو مصدر المياه إلى المصدر.

يعتبر يوم عاشوراء، التي لم يرد ذكرها في القرآن الكريم، وهو حزب طفيفة من قبل السنة.

أما بالنسبة للشيعة، فإنها تعطي له أهمية قصوى. هو يوم إحياء ذكرى مقتل الحسين، الكبير وابنه النبي وابن علي بن أبي طالب.

KerbalaEn العراق وإيران، فمن ذلك اليوم العظيم يوم الحداد والتي تمثلت في تمثيل "آلام الحسين". في الشوارع، والرجال السوطي أنفسهم وإلحاق ضربات إلى الدم. الناس نأسف لمقتل الحسين.

في الواقع، في 680، غادر 61 ه حسين مكة المكرمة مع عائلته ومجموعة صغيرة من المؤيدين وسار على العراق لتأكيد حقوقها في خلافة الخلافة فتح بعد اغتيال والده علي محمد وابن الخليفة الرابع في الإسلام. على الطريق إلى الكوفة، هزم حسين وأنصاره من قبل قوات الخليفة يزيد بن معاوية 1. ويتعلق التقليد الذي حسين مقطوعة الرأس وجسده للتشويه في كربلاء